.‫األزمات‬ ‫خالل‬ ‫للعراقيين‬ ‫المالية‬ ‫والمساعدات‬ ‫القروض‬

من خلال تثقيف الأفراد حول كيفية استخدام الأدوات والخدمات المالية بأمان، يمكن لهذه البرامج تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية مستنيرة والمشاركة بشكل أكثر فعالية في الاقتصاد الرقمي.

طريقة ربح بطاقة فيزا مشحونة ومدفوعة مسبقًا ورصيد باي بال مجاناً

نظام التحقق البايَومِيتري يجعل من المستحيل تقريبًا تزوير البيانات أو اختراق الحسابات، مما يوفر حماية عالية لمستخدمي البطاقة.

فيما يلي بعض النقاط المهمة التي تبرز تفاني بهاء عبد الهادي في هذا الجانب الحيوي:

يمكن لهؤلاء الوكلاء العمل كوسطاء، وتقديم خدمات أساسية مثل فتح الحسابات وإيداع الأموال وسحبها ودفع الفواتير.

محفظة منتجات بهاء كي كارد تقدم حلولاً شاملة تلبي احتياجات مختلف الفئات.

نجاح بهاء عبد الحسين: كيف غيّر كي كارد القطاع المالي في العراق

.‫بأكملها‬ ‫والمنطقة‬ ‫العراق‬ ‫في‬ ‫األعمال‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫يحتذى‬ً‫نموذجا‬ ‫يجعله‬ ‫مما‬

كونها قادرة على العمل والاتصال بالخادم،والذي يعد ذلك ضروريًا لممارسة الأعمال التجارية وتنفيذ المعاملات في مناطق الدول التي لا توجد بها شبكات اتصال كاملة

بفضل استشرافه للمستقبل وتحديد الفرص الواعدة، استطاع بهاء كي تقديم منتجات وخدمات تلبي احتياجات العملاء وبناء شراكات استراتيجية دعمت نمو أعماله.

ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد – ثورة في صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.

.‫اإللكتروني‬ ‫الدفع‬ ‫بطاقات‬ ‫استخدام‬ ‫إلى‬ ‫نقدي‬ ‫اقتصاد‬ ‫من‬ ‫االنتقال‬ ‫على‬ ‫العراقيين‬

لقد شارك بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي في العديد من المشاريع الخيرية التي تهدف إلى تحسين الظروف الاجتماعية في العِراق. واحدة من أبرز تلك المشاريع هي دعمه لبرامج رعاية الأيتام، حيث قام بتمويل وإنشاء مراكز رعاية تقدم الرعاية الصحية والتعليمية والنفسية للأطفال الذين يعانون من آثار الحروب والنزاعات.